أسمهان امرأة قروية تعيش في مواصي رفح, رغم صغر عمرها وزواجها بسن صغيرة استطاعت أن تكافح في حياتها وتثبت أن المرأة الفلسطينية قادرة على العمل وإثبات الذات, استطاعت بمشروع صغير أن تعيل أسرتها وتعلم أولادها من مشروع أبقار أو عرايس كما تسميهم مشروع جعل من أسمهان امرأة يحتذى بها.