حقوق الإنسان

استمر هذا الأسبوع التصعيد الذي بدأ مؤخّراً في وتيرة إطلاق الصواريخ والغارات الجوية في قطاع غزة وجنوب إسرائيل. وقد أسفر هذا التصعيد عن مقتل مدني فلسطيني وإصابة 24 آخرين من بينهم 21 مدنياً.

يأتي إعداد هذا الدليل ضمن مشروع “تنمية المجتمعات المحلية في الأراضي الفلسطينية” والذي جاء بمبادرة وشراكة حقيقية جمعت كل من المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية )مفتاح(، مؤسسة أوكسفام )بريطانيا(، مركز الدراسات النسوية، مؤسسة الرؤيا الفلسطينية، ومركز أنصار، وبدعم من الاتحاد الأوروبي.

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (21/4/2011 - 27/4/2011) اقتراف المزيد من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

صعدت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (24/3/2011 - 30/3/2011) من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحديداً في قطاع غزة عبر استمرارها بقصف الممتلكات والأعيان المدنية.

قام مركز شئون المرأة باجراء استطلاع للرأي العام في قطاع غزة حول ظاهرة قتل النساء على خلفية ما يسمى بالشرف، بهدف التعرف على موقف ورؤية المجتمع اتجاه هذه الظاهرة، وتحديد حجم انتشارها، والاسباب والعوامل المؤثرةعليها.

واصلت قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (3/2/2011 - 9/2/2011) اقتراف المزيد من جرائم حربها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فضلاً عن استمرارها في فرض حصار جائر على قطاع غزة للسنة الرابعة على التوالي.

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي استهداف السكان المدنيين وممتلكاتهم في قطاع غزة خلال العام 2010، وارتكبت انتهاكات لمبادئ حقوق الإنسان وقواعد القانون الدولي الإنساني.

يعتبر الحق في التعليم أحد أهم الحقوق للفرد، حيث ترتبط به مجموعة الحقوق الاخرى، ويشكل الحق في التعليم في المجتمع الفلسطيني حالة خاصة في ظل ارتباطه الوثيق بالحق في العمل، اذ أن الأغلبية العظمى من العاطلين عن العمل هم من الذين لم يتلقوا تعليماً كافياً، وهم ممن كان يعملون داخل الخط الأخضر قبل منعهم من العمل منذ بدء انتفاضة الأقصى، ل

يتناول التقرير الخسائر والأضرار التي لحقت بالسكان المدنيين وممتلكاتهم خلال عام 2009 المنصرم، والتقرير يتناول الخسائر والأضرار في شكل إحصائي لعدة أسباب أهمها أن الخسائر البشرية والمادية التي وقعت خلال العام 2009 تركزت في معظمها خلال العدوان الإسرائيلي 'عملية الرصاص'.

يظهر هذا التقرير أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت (355) طفلاً أثناء عملية الرصاص المصبوب فقط. هذا الرقم يعطي دلالة واضحة تدحض مزاعم وادعاءات قوات الاحتلال حول طبيعة عدوانها على قطاع غزة وأهداف عملياتها الحربية، حيث لا يمكن أن تتذرع بأن ما تزيد نسبته عن 25% من إجمالي عدد ضحايا هذا العدوان قد سقطوا عن طريق الخطأ.